EGP to JPY

EGP/JPY – تحويل الين الياباني إلى الجنيه المصري والين الياباني إلى الجنيه المصري

في هذه الصفحة يمكنك تحويل الجنيه المصري إلى الين الياباني والين الياباني إلى الجنيه المصري، ستجد أيضًا رسم بياني مباشر وحاسبة إلكترونية ومزيد من المعلومات.

EGPJPY=X
EGP/JPY
CCY
$3.18
$0.009
0.28%

الرسم البياني من الجنيه المصري إلى الين الياباني (EGP/JPY)

قد تتأخر الأسعار 30 ثانية.

الين الياباني

يأتي في المركز الثالث كأكثر العملات تداولا في العالم، المُصدر له بنك اليابان، ويعد الين الياباني هو عملة “الملاذ الآمن” بسبب انخفاض معدلات التضخم والاستقرار المرتفع لاقتصاد الدولة، يتميز بقيمته المنخفضة نسبيًا مقابل العملات الرئيسية الأخرى نظرًا لانخفاض أسعار الفائدة.

يستخدم الين الياباني على نطاق واسع كعملة احتياطية بعد الدولار الأمريكي واليورو والجنيه البريطاني، ويشاركبنشاط في العمليات التجارية ولا سيما في آسيا، ويعتبر سعر الصرف المنخفض للعملة الوطنية مفضلاً تاريخيًا من قبل الحكومة، الأمر الذي أدى إلى دعم المصدرين بالإضافة إلى المساهمة في النمو الاقتصادي.

لدى اليابان قاعدة صناعية قوية وهي موطن لبعض المنتجين الأكبر والأكثر تقدمًا من الناحية التكنولوجية للمركبات الإلكترونية والالكترونيات والآلات والمعادن الصلب وغير الحديدية والسفن والمواد الكيميائية والمنسوجات والأطعمة المصنعة، تستخدم المؤسسات الزراعية لديها 13% من الأراضي، وتمثل اليابان ما يقرب من 15% من الصيد الأسماك العالمية ليحتل المرتبة الثانية بعدالصين.

الجنيه المصري

الجنيه المصري هي العملة لمصر والتي تعد حاليًا من أسرع دول منطقة الشرق الأوسط نموًا، حيث أصبح الاقتصاد المصري أكثر توجهًا نحو السوق، الصناعات الرئيسية المتواجدة في مصر هي صناعات البتروكيماويات ومواد البناء وصناعة المنسوجات والأدوية والزجاج والمواد الاستهلاكيةوالأغذية.

وتتمثل أهم المنتجات التي تقوم بتصدريها هي البترول ومشتقات النفط الخام والسلع الغذائية والمواد الكيميائية والقطن، أما المنتجات التي تقوم باستيراديها هي منتجات الخشب والوقود والمواد الكيميائية والمعدات والآلات.

تم استخدام معيار الذهب في مصر من عام 1885 وحتى عام 1914، وكان الجنيه الواحد يكافئ 7.4375 جرام ذهب، ولكن بعد اندلاع الحرب العالمية الأولى انتقل الجنيه المصري إلى الجنيه الإسترليني، وكان جزءًا من عصر الجنيه الإسترليني حتى عام 1962، وفي نفس العام توجه الجنيه إلى الدولار الأمريكي الذي كان يكافئ 2.3 دولار أمريكي.

في عام 1973 تم تغيير سعر الربط إلى الجنيه الإسترليني مرة أخرى، وفي عام 1989 تم تعويم الجنيه، ولكن استطاع البنك المركزي المصري بالسيطرة على سعر الجنيه.