EGP to GBP

EGP/GBP – تحويل الجنيه الإسترليني إلى الجنيه المصري والجنيه المصري إلى الجنيه الإسترليني

في هذه الصفحة يمكنك تحويل الجنيه الإسترليني إلى الجنيه المصري والجنيه المصري إلى الجنيه الإسترليني، ستجد أيضًا رسم بياني مباشر وحاسبة إلكترونية ومزيد من المعلومات.

EGPGBP=X
EGP/GBP
CCY
$0.0164
$0.0000
0.00%

الرسم البياني من الجنيه الإسترليني إلى الجنيه المصري (GBP/EGP)

قد تتأخر الأسعار 30 ثانية.

الجنيه الإسترليني

إنها العملة الرسمية في المملكة المتحدة وأراضيها في جورجيا الجنوبية وإقليم أنتاركتيكا البريطاني وجزر ساندويتش الجنوبية وجزيرة مان وجزر القنال، إنها إحدى العملات الرئيسية في العالم ويتبعها المتداولون في جميع أنحاء العالم عن كثب.

يعتبر الجنيه الإسترليني ثالث أكثر العملات الاحتياطية في العالم، كما يعتبر أيضًا رابع أكثر العملات تداولًا في أسواق العملات الأجنبية، يبلغ متوسط أحجام التداول حوالي 330 مليار دولار أمريكي.

تم تصنيف المملكة المتحدة على أنها سادس أكبر اقتصاد في العالم، فالصناعات الرئيسية تتراوح من الفضاء إلى الخدمات المالية، تصدر بريطانيا العديد من المنتجات أهمها المشروبات والتبغ والوقود والسلع المصنعة والمواد الكيميائية والطعام، ولكنها تستورد الوقود والآلات وبعض السلع المصنعة، تشير التقديرات إلى معدلات البطالة يقدر بنحو 7.6%.

في عام 1990 أصبحت المملكة المتحدة جزءا من آلية سعر الصرف الأوروبي، لكنها انسحبت في عام 1992، كان لدى المملكة المتحدة خيار اعتماد اليورو في عام 1999 لكنها رفضت.

الجنيه المصري

الجنيه المصري هي العملة لمصر والتي تعد حاليًا من أسرع دول منطقة الشرق الأوسط نموًا، حيث أصبح الاقتصاد المصري أكثر توجهًا نحو السوق، الصناعات الرئيسية المتواجدة في مصر هي صناعات البتروكيماويات ومواد البناء وصناعة المنسوجات والأدوية والزجاج والمواد الاستهلاكيةوالأغذية.

وتتمثل أهم المنتجات التي تقوم بتصدريها هي البترول ومشتقات النفط الخام والسلع الغذائية والمواد الكيميائية والقطن، أما المنتجات التي تقوم باستيراديها هي منتجات الخشب والوقود والمواد الكيميائية والمعدات والآلات.
تم استخدام معيار الذهب في مصر من عام 1885 وحتى عام 1914، وكان الجنيه الواحد يكافئ 7.4375 جرام ذهب، ولكن بعد اندلاع الحرب العالمية الأولى انتقل الجنيه المصري إلى الجنيه الإسترليني، وكان جزءًا من عصر
الجنيه الإسترليني حتى عام 1962، وفي نفس العام توجه الجنيه إلى الدولار الأمريكي الذي كان يكافئ 2.3 دولار أمريكي.
في عام 1973 تم تغيير سعر الربط إلى الجنيه الإسترليني مرة أخرى، وفي عام 1989 تم تعويم الجنيه، ولكن استطاع البنك المركزي المصري بالسيطرة على سعر الجنيه.